يُعد توفير وتقديم الأنشطة التربوية الموازية للطلاب خلال مسيرتهم التعليمية عاملاً حاسماً في تعزيز كفاءة العملية التعليمية، وله تأثير ملموس بالأخص على الطلاب في البيئة الجامعية. هذا يُسهم في تشكيل جيل من الخريجين المؤهلين بجودة عالية، قادرين على مواكبة التحديات والتطورات السريعة في الساحة الوطنية على مختلف الأصعدة. الأنشطة التكميلية، كالأندية الطلابية والمناسبات التي تنظمها، تُعد مصدراً هاماً لتطوير المهارات الاجتماعية والشخصية للطلاب، مما يعود عليهم بفوائد عديدة تُسهم في تحسين أدائهم المهني والأكاديمي.